
اصدق الفرح حينما يكون في عيون دامعه ... يخرج من الروح ويتغلل في ثنايا الذاكرة ,,,,دموع وفيه هي لانها لا تنسكب الا بفرح صامت نقي ,,,,كم اغبطكم ايها الفرحون بحجل ففرحكم لا يحتاج لي ايه مراسم ,,,انما يحتاج ان نحتفي به ببذخ دموعكم المنسابه
هناك في الافق حيث ولدت شمسآ ولن اغيب
هناك تعليقان (2):
حتى الدموع أصبحت
عصية عند الخروج ..
مع كل ذلك تبقى دموع الفرح
غريبة في كميتها
غريبة في وقت خروجها
في الوقت الذي لابد للبسمة من حضور .
دمتم..
اهلا بك ميقات ,,,, سررت بتواجدك,,,
إرسال تعليق